لأنه ليس مسجدا كما هي بقية المساجد المنتشرة حول العالم، فإن التعامل معه أيضا كان بنفس المستوى، إنه مسجد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، ثالث أكبر مسجد حول العالم، الذي تحول، حتى قبل افتتاحه رسميا، إلى معلم سياحي ومركز إسلامي وثقافي، تتسابق أفواج السياح على زيارته، والتجول في ثناياه.
وإذا كانت زيارة المسلمين